عن الكاتب
كان مقتل أربعة رجال في وقت واحد في نجران مفجعًا، قلت مقتل كي لا اخدر الوجع فكلمة استشهد لن تعيدهم لاحضان امهاتهم كما يتوقع ابناء نجران الذين تهافتوا للوم (واس ) ونسوا المصاب الحقيقي .
.
كان خبر مقتل هؤلاء الرجال كالصاعقة علي دعوت كثيرًا لامهاتهم واهلهم بالصبر ونمت وعند استيقاظي وجدت رسالة غريبة وصلتني عبر الواتس تتحدث عن حلم ( إمرأة ) يشابه أحلام الصحوة وقصصهم الوعظية الخرافية عن البنت التي التصق الريموت بيدها بعد وفاتها وتلك التي ماتت وهي تسمع الأغاني وأسود وجهها .
.
الحلم المفبرك الذكوري او( التسفيل ) باللهجة النجرانية كان يخبرنا بطريقة غير مباشرة ان سبب البلاء الذي نحن فيه (النساء والعري ومغازلتهن وخيانتهن لازواجهن)وفيه وعيد وتهديد وتحذير لنساء نجران لا اعلم اي عري ومجون هذا والمرأة النجرانية لاتخرج من بيتها إلا للضرورة ومع رقابة ذكورية خانقة ومن يقرأ هذا الكلام يتوقع ان المراقص تنتظرها في كل حي والغريب ان هذه الأحلام التي تعودت على سماعها منذ الصغر تتفنن في اظهار النساء مذنبات وهن سبب كل بلاء وفتنة للملائكة (الرجال ) ،فسبحان الله يبدو لي أن أحلام المجتمع الذكوري الذي لايجد في الرجل اي عيب ايضا ذكورية.
.
لوم النساء وملابسهن في كل شيء في هذا المجتمع أمر طبيعي اعتدنا عليه وصبرنا عليه كثيرًا نحن معشر النساء ، ولكن اخر ماتوقعته ان يكون سبب هذه الحرب المعقدة هي تنورة بنت الجيران القصيرة .
.
أ. ريم اليامي
“نجران نيوز”
بسم الله الرحمن الرحيم
يوسفني حقا ان اقراء مقاله ركييكه (حزيه)لا فائده منها غير لو المجتمع النجراني الذكوري الذى اطلق يده للبحث عن الحريه في التعبير والمعيشه والتغافل عن البيت وتربيه الاسره وتركها لتربيه وتساب او حظور حفل زواج مبتذل………(خفي علينا )…..التربيه اخير من نشر حزيه
برافو عليك…
أشهد لله انش اندفعتي جدا جهد في مقالش ..!!! حتى توقيتش امحق الله يهديش .. وتعبيرش دكمه 👎وحالتش حاله 😊
طيب ع الاقل ومن باب تعاطف لاهل الشهداء ولانه من احساس صادق ومن قلب وحسن نيه ماهو ببتعبير القتل الجاف وتخدير المخدرات اللتي تزعمين يا أستاذه .. !!
استشهدوا وليس قتلوا ….
استشهدوا رحمة الله عليهم ..
والله يصبر اهلهم ويقوي قلوبهم ..
أحسني النيه ..
كلام فاضي .. غير مترابط .. لا يمت لكتابة المقال بصله .
للأسف الصحيفة تخلط السمين بالهزيل .
رسالة لكاتبة المقال ( نصيحة تعودي على القراءه بكثرة وعمق .. كتاب الاقزام السبعة و قصة سندرلا لا تكفي لتكوني مثقفة .
الله يهدي القائمين على نجران نيوز بس .