صحيفة المشهد الإخبارية
أكد وكيل وزارة النقل للخدمات اللوجستية المهندس لؤي بن عمر مشعبي، أن القطاع اللوجستي ذو أهمية في تحقيق رؤية المملكة 2030، والقدرات الكامنة في المملكة والشرق الأوسط التي تركز على دعم الطاقات الشبابية والقدرات الاستثمارية العالية والريادة الطموحة التي وضعت خططاً واضحة لتحقيق أهدافها في الانفتاح والترابط مع العالم، مشيراً إلى أهمية الموقع الجغرافي الإستراتيجي للمملكة الذي يقع بين ثلاث قارات ومركزها الإسلامي المهم الذي يسهم في زيادة الفرص الاستثمارية الواعدة والعمل الدؤوب الذي تقوم به المملكة لتنويع الاقتصاد في القطاعات كافة ومن ضمنها القطاع الخدمي واللوجستي الذي يعد جزءاً مهماً وممكناً لهذه القطاعات.
ونوه خلال كلمته في جلسة حوارية على هامش مؤتمر الأعمال العرب والصينيين، بالعمل المتناغم على إستراتيجة النقل والخدمات اللوجستية، والاستثمارات المهمة التي ستعمل على دعم قطاع الطيران للوصول إلى أكثر من 250 وجهة سياحية فضلاً عن قطاع النقل والخدمات اللوجستية والشحن وغيرها.
وأفاد بأن التركيز ليس على بناء القدرات فحسب بل على الخدمات والقيمة المضافة للمشاريع، وأهمية أوجه التعاون بين القطاعات الخاصة والحكومية في المملكة والصين الذي يثمر عنها استثمارات لمشاريع ضخمة في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
وناقشت الجلسة أهمية الإستراتيجية للمنطقة في مجال الخدمات اللوجستية وسلسلة التوريد بالإضافة إلى البنى التحتية وأهمية الاستثمار فيها وأطر التعاون بين والمملكة والصين والدول العربية.
وسلط المتحدثون الضوء على اللوجستيات وسلاسل الإمداد والبنى التحتية، وأهميتها على الاقتصاد العالمي والاستثمارات العربية والصينية في هذه المجالات لزيادة النمو الاقتصادي والتنافسية، مؤكدين أن المملكة تقود الحراك الاقتصادي من خلال التحولات الكبرى التي تقوم بها مما تغير المنطقة وتغير المشهد اللوجيستي العالمي بالكامل، كونها من مصاف الدول المتقدمة.
وأفاد بأن التركيز ليس على بناء القدرات فحسب بل على الخدمات والقيمة المضافة للمشاريع، وأهمية أوجه التعاون بين القطاعات الخاصة والحكومية في المملكة والصين الذي يثمر عنها استثمارات لمشاريع ضخمة في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
وناقشت الجلسة أهمية الإستراتيجية للمنطقة في مجال الخدمات اللوجستية وسلسلة التوريد بالإضافة إلى البنى التحتية وأهمية الاستثمار فيها وأطر التعاون بين والمملكة والصين والدول العربية.
وسلط المتحدثون الضوء على اللوجستيات وسلاسل الإمداد والبنى التحتية، وأهميتها على الاقتصاد العالمي والاستثمارات العربية والصينية في هذه المجالات لزيادة النمو الاقتصادي والتنافسية، مؤكدين أن المملكة تقود الحراك الاقتصادي من خلال التحولات الكبرى التي تقوم بها مما تغير المنطقة وتغير المشهد اللوجيستي العالمي بالكامل، كونها من مصاف الدول المتقدمة.