عن الكاتب

أثارت قضية اسماها مغردون على توتير #بالواسطه-وظيفه-تذهب-لولد-العميد
اوعميد الخمس كليات كما يطلق عليه من قبل الإعلام والمواطنون في نجران !!!
أثارت ضجة كبيره في الأوساط النجرانية ولاتكاد تدخل مجلس اومكان عام أو خاص الاوتسمع بتلك القضية هناك من يطالب برفع الدعاوي على الجامعة وتوكيل المحامين وهناك من ينوي السفر لتقديم الأمر إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وهناك من يطالب برفع عريضة موقعه من المواطنين إلى الديوان الملكي للتدخل وإيقاف جامعة نجران وإعادة هيكلتها ولم يتوقف الحديث عنها فقط بل عادت بهم الذكريات إلى تأسيس ألجامعه والعشرة مليار!!!وبحث الباحثون واختطف الخاطفون ويا للهول من زخم المعلومات الهائل بل الوثائق المؤكدة على ماحدث ويحدث في الجامعة من توظيف وابتعاث وعقود ومقاولات ووووالخ!!!!!
التي أطلق عليها مسمى شركة عائلية ذات مسئولية محدودة …..حقيقة لست مع من نشر تلك الوثائق وتسريبها لأنها قد أثارت الرأي العام دون جدوى أو حل !!!!
بل تزيد من الفرقة والتشرذم والتأزم بين أطياف مجتمع يواجه أخطار جسام داخلية متمثله بالفرق الضالة ومكافحة الإرهاب وخارجية متمثله بالأحداث اليومية على الحد الجنوبي وحرب إعادة الشرعية لليمن
جامعة نجـــــران بعد إن انكشف المستور وهتكت الحجب آن لولي ألأمر التدخل بشكل عاااااجل وسريع فالأمر لايحتمل التأخير وهذا ماعهدناه من القيادة الرشيدة …
بحمى الرحمن ياوطني

 

أ. يحيى محمد حرسون آل خمسان

 

شارك هذا المقال

آخر الأخبار

الفيفا يعتمد قائمة الحكام السعوديين المعتمدين لعام 2025

الأربعاء, 18 ديسمبر, 2024

بعد موافقة مجلس الوزراء.. وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تستعرض أبرز ملامح سلم رواتب الوظائف الهندسية

الثلاثاء, 17 ديسمبر, 2024

المملكة تطلق للعالم “إعلان الرياض” لذكاء اصطناعي شمولي ومبتكر ومؤثر لخير البشرية

الإثنين, 16 ديسمبر, 2024

استمراراً لتعزيز التجربة الرقمية التأمينات الاجتماعية تطلق خدمة مؤشر الالتزام للمنشآت

الإثنين, 16 ديسمبر, 2024

وداعاً زحمة الرياض

الإثنين, 16 ديسمبر, 2024

ألبوم الصور

كتاب الرأي

مقالات أخرى للكاتب

2 Comments

  1. علي صيصان يونيو 29, 2016 في 2:15 ص - الرد

    سلمت اناملك..

  2. عليان ال عباس. يوليو 5, 2016 في 9:19 ص - الرد

    أحسنت يا أستاذ يحيى.

    لا للفرقة و لا للتشرذم. أعط الخبز خبازه. و كلنا أمل في ولاة أمرنا بحل الموضوع كما يتبغي و لا ولن يساورنا أدنى شك في ذلك.

اضف تعليقاً