عن الكاتب
.
دائماً هي سطور الشكر والثناء تكون في غاية الصعوبة عند الصياغة..
ربما لأنها تشعرنا دوماً بقصورها وعدم إيفائها حق من يستحقها هذه الأسطر في قامة سامقة.. هي قامة رجل الأعمال صالح بن سلامة الوايلي صاحب مبدأ ووقفة ونخوة ، سيرته تشهد له ، وشهامته تشهد له ، ووقفاته تشهد له ، ودعمه لكل المناشط واللقاءات والمناسبات في المنطقة وخارجها يشهد له ، ودعمه للمحتاجين والمعوزين والفقراء واليتامى يشهد له .
رجل الأعمال صالح .. رجل مبدأ ورجل علم ومعرفة وثقافة.
جهده مقدّر وعمله محفوظ، وأُنموذج حي للسخاء والعطاء وعامل للأجيال القادمة لقدوة حسنة حفرت اسمها من ذهب.
صالح بن سلامة .. قلبه أنقى من الذهب ولسانه أعذب من الماء الزلال .
رجل الأعمال صالح بن سلامة ..
الابن البار للوطن وصاحب أفضال كثيرة يشهد بها الكثير من بقاع متعددة، وبدون شك أن هذه الأفعال هي محط فخر له ولابنائه وعائلته وجماعته ومحبيه.
ياصالح الخير والعطاء ..
لقد زرعت الخير في أرض خصبة أخضرّت وازهرت فأثمرت وأينعت ، تمثلت في عتق الرقاب ،وفعل الخير ومد يد العون للمحتاج
وإنّ صالح لمقدام إذا ركبوا
…. وإنّ صالح إذا جاعوا لعقارُ
أخيراً صالح بن سلامة..
إذا كان للنجوم أفلاكها وللعبير شذاه وللبحر درره فإن للمواقف رجالها وأنت في مقدمة هؤلاء الرجال.
.
“صحيفة المشهد الإخبارية”