صحيفة المشهد الإخبارية
الذكرى ال 90تعود مجدداً لنتذكر جميعاً أن مجد هذا الوطن قد بناه الرجال الأكفاء الذين أخلصوا الدين لله، وما زالت مسيرة النمو والنهضة تشق طريقها منذ ملحمة المؤسس والموحد الملك عبدالعزيز -طيّب الله ثراه- حتى يومنا هذا، ونحن نعلم أن المستقبل ما زال يحفل بالكثير من النماء. هكذا تحدث عدد من لاعبي منطقة نجران القدامى
بداية قال لاعب نادي الأخدود والشباب السابق علي مرعي آل مستنير إذا كان لي من كلمة في هذا اليوم فهي كلمة اقلب فيها
النظر حول الأمن الذي وطّد الله به اركان الدولة، وتعلمون ما الأمن، وكيف كنا وكيف اصبحنا، اذا كنت مسافرا على طريق من طرق المملكة فقد نقرأ لوحة جميلة كتب عليها :(بإذن اله تعالى حيثما سرت فأنت آمن) نعم ما أجمل الاستثناء في أول ا لكلام فلا أمن ولا أمان بغير إذن من الله، إن القارئ الكريم يعلم كيف كان الأمن قبل الدولة السعودية الثالثة، حين عاد الناس إلى حياة الجاهلية غزو وكر وفر، كان الشعار كن ذئباً وإلا أكلتك الذئاب، فكان جل همه الملك الهمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله أن يجعل من الأمن حقيقة واقعة في بلد صحراوي شاسع مترامي الاركان، لقد كان اول عمل انبرى لتحقيقه هو هذا الأمن، بل هذا الحلم البعيد الذي كان سرابا شاحبا، قبل أن يصبح على يديه امرا واقعا، لقد نجح الملك الموحد بإذن الله وحوله وقوته، فصارت المملكة اعظم واحة للأمن والامان في الجزيرة العربية، فتوطّدت دولة راسخة الاركان، سليمة البنيان، حينما كان همه الأول وشغله الشاغل وطنا ينعم اهله بالسلام والأمن والأمان.
وتابع اولاده ا لملوك النُّجب من بعده فأعلوا البناء امنا واستقرارا، وسلاما ورخاء ، الى عهد خادم الحرمين الشريفين امد الله في عمره، فحين ننظر الى عدد من الأعوام مضت تولى فيها حكم البلاد حفظه الله، نرى كم بذل وكم اعطى فتكاملت على يديه الكريمتين البنية التحتية، واتسعت المرافق وتعاظمت الخدمات التي ينعم بها المواطنون، تشييداً وبناء في كل مكان تقع عليه العين، في دولة عزيزة الجانب موطدة الاركان، فازدهرت الحياة، ونهضت مدن بل عواصم وحواضر، إن الملك سلمان حفظه الله هو باني السعودية الحديثة بكل المقاييس واختتم آل مستنيرحديثه متوجهاً بكملته الى كل مواطن بالقول : وانت اليوم دعامة هذا البناء الذي تسامى، ودرع هذا النجاح الذي به نفخر، فلك ولكل المواطنين ولكل الوطن التحية والتهنئة كل عام وانتم بخير، والجميع يرفل في حلل الأمن والأمان.
وبمناسبة اليوم الوطني قال لاعب نادي نجران السابق عويضة منصور ان ذكرى اليوم الوطني المجيد يعيد للاذهان ما كانت عليه
الجزيرة العربية من فوضى وشتات وفرقه وتناحر وما آلت اليه من امن ورخاء واستقرار وطمأنينة بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل جهود المؤسس الباني لهذا الكيان الكبير الملك عبدالعزيز رحمه الله الذي جاهد في سبيل الله حق جهاده ورفع راية التوحيد خفاقة وأرسى دعائم وقواعد الحكم في المملكة مستمداً ذلك من كتاب الله الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم والذي اصبح دستوراً لهذه البلاد في جميع شؤونها وامورها ومصالحها.
وجمع رحمه الله شتات هذه الامة شرقها وغربها وشمالها وجنوبها تحت راية واحدة وقيادة واحدة تسعى لهدف واحد يحتضنها وطن واحد. وعلى هذا الاساس اصبح المواطن السعودي رمزاً للانسان الذي يجمع بين كل علوم العصر ومقوماته الحضارية والفكرية وبين صلته الكاملة بالله سلوكاً وعملاً وعطاءً ومنهاجاً.
لاعب نادي نجران السابق : محمد هران قال لاشك ان اليوم الوطني لمملكتنا الفتية يأتي تتويجاً لمسيرة طويلة من الجهاد والكفاح وملحمة تاريخية اذهلت المؤرخين والباحثين إذ تمكن مؤسس هذا الكيان العظيم الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه. من توطيد اركان هذا الوطن العزيز المترامي الاطراف ونقله باعجوبة من هامش التاريخ الى صميمه. واليوم ولله الحمد والمنة يعيش المواطن السعودي في بحبوحة من العيش الرغيد والامن والرخاء متسلحاً بعلوم العصر الحديث في ظل عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله. وتوفرت للمواطن جميع سبل الراحة وتدفقت مشاريع الخير والنماء الحيوية والتنموية في جميع انحاء المملكة لتحقق للمواطن متطلبات الحياة الكريمة.
اللاعب الدولي السابق : الحسن اليامي، قال أن وطننا الغالي يزهو بأمجاده التاريخية في هذا
اليوم العظيم الذي شهد توحّد هذه البلاد العظيمة بعزيمة وحكمة تحت قيادة المغفور له المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، وشهدت البلاد منذ بداية عهده تطوراً كبيراً في كافة المجالات التنموية والسياسية والاجتماعية والرياضية حتى عهدنا الحالي بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين حفظهم الله جميعاً، وأضاف نحن نستغل هذه الفرصة والمناسبة العظيمة كرياضيين لنجدد حبنا وولاءنا وتأييدنا لهذه القيادة الحكيمة، ونؤكد أننا كأبناء لهذا الوطن سنبقى داعمين لهذه المسيرة الراشدة.
وايضاً إداري نادي الأخدود السابق هادي بن حسين آل غفينة ان اليوم الوطني ذكرى تاريخية مجيدة سجلت بأحرف من ذهب ومناسبة عزيزة على قلب كل مواطن اذ على ضوئها نستعرض وبكل فخر واعتزاز تلك المعجزة الكبرى التي سطرها الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه.
اذ تمكن من توحيد البلاد تحت راية التوحيد بعد مسيرة من الجهاد والكفاح وجمع شمل الامة ونزع عنها غطاء الفقر والجهل والخوف وعمل على بناء هذا الكيان الشامخ على اسس قوية ومتينة مستمداً ذلك من الكتاب والسنة موطداً بذلك اقوى الاسس وارسخ الدعائم. واليوم في ظل العهد الزاهر لمولاي خادم الحرمين الشريفين نرى وطننا شامخاً بين الامم وله ثقله في جميع المجالات في المحافل الدولية.
وايضاً يقول رئيس نادي الأخدود السابق حسين بن مسفر عنكيص أن اليوم الوطني مناسبة عزيزة على نفوسنا جميعاً نستذكر
خلالها مرحلة التوحيد والبناء لهذا الكيان الكبير على يد المغفور له الملك عبدالعزيز رحمه الله الذي استطاع ان يؤسس ويوحد مملكة مترامية الاطراف. وهذه فرصة جميلة ان نتذكر في هذا اليوم الوطني الاغر ما كان عليه الآباء والاجداد وما يسود البلاد من فوضى وفرقة وتناحر. وما نحن فيه اليوم من راحة وطمأنينة جاءت بفضل الله ثم بعد مسيرة طويلة حافلة بالبسالة والاقدام والتضحيات على يد القائد الباني الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ولذلك فان اليوم الوطني يوم عظيم فيه تغير مجرى التاريخ ومعالم الجزيرة العربية اذ خرجت من دياجير الظلام الى مصابيح النور والعلوم والمعرفة ويعيش المجتمع السعودي اروع صور للتلاحم والترابط وتوالت على بلادنا المنجزات الحضارية والمشاريع الحيوية لبناء الانسان السعودي وتحقيق الخير والرفاهية له.
وقال لاعب نادي نجران السابق فهيد الصقري لاشك ان ذكرى اليوم الوطني لمملكتنا الحبيبة مفخرة لكل ابناء الوطن الواحد اذ يتذكرون وبكل فخر واعتزاز ذلك اليوم المشرق المجيد الذي استطاع فيه الملك عبدالعزيز من تأسيس هذا الكيان العظيم بعد مرحلة طويلة من الجهاد وحّد فيها اجزاء الوطن المترامي الاطراف وعمل على بناء الانسان السعودي وحقق الكثير من المنجزات ووضع مملكتنا الفتية في مصاف الدول المتقدمة.
لاعب نادي الأخدود السابق سالم الزحوف قال إن اليوم الوطني ملحمة عظيمة سطرها التاريخ بمداد من ذهب وستبقى راسخة في اذهان ابناء الوطن على مدى العصور والازمنة اذ استطاع المؤسس الملك عبدالعزيز يرحمه الله بناء المملكة بقوة الايمان والشجاعة ويوحد هذا الكيان الشامخ ويدخل التاريخ من اوسع ابوابه ويسطر اعظم وأكبر معجزة تاريخية كيف لا وكانت الجزيرة العربية المترامية تدب فيها الفوضى والتناحر القبلي والقوي يأكل الضعيف والفقر والجهل يدق اوتاده في صلبها وتمكن المؤسس رحمه الله من القضاء على الفتن والقلاقل والاضطرابات ولم شمل قبائلها ورفرفة راية التوحيد خفاقة معلنة عن مولد مملكة عظيمة وشعب نبيل وسرعان ما تطورت وازدهرت في جميع المجالات وشتى الميادين واصبح لها مكانة عالية رفيعة بين الامم ولها تقل في صنع القرار العالمي.
لاعب نادي الأخدود السابق : عبدالله نصيب تحدث قائلاً نحمد الله كثيراً على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ومنها أن قيض لهذه البلاد اسرة مباركة تحكم بكتابه وسنة نبيه في جميع شؤون حياتها ويحتفل ابناء المملكة في هذ االيوم الأغر بذكرى اليوم الوطني الذي تمكن فيه المؤسس الباني الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه من ارساء قواعد الحكم في المملكة بعد ان جاهد في الله حق جهاده اذ قضى على الفتن والجهل والفقر واهتم ببناء الدولة الحديثة وقد كانت بطولاته وافعاله محل اعجاب الباحثين والمؤرخين ودخل جلالته التاريخ من اوسع ابوابه واسند زمام الامور الى ابنائه البررة الذين فعلاً ساروا على خطاه وعملوا على رقي وتطور المملكة ورفاهية المواطن السعودي.
لاعب نادي الأخدود السابق : ناصر مقبول قال ان جميع ابناء الوطن بمختلف الشرائح
الاجتماعية يحتفلون بالذكرى الوطنية لليوم الوطني الخالد الذي بمثابة اشراقة واضاءة في بناء الانسان السعودي ودولته الحديثة ويشعرون بكل فخر واعتزاز بما وصلت اليه المملكة من تقدم ورقي وازدهار وما تحظى به من مكانة عالمية وثقل دولي وهذا جميعه بفضل الله ثم بالمسيرة الجهادية الطويلة التي قادها المؤسس الباني الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه. وما تحقق لبلادنا من انجازات ومكتسبات حضارية تجعلنا ان نحافظ عليها اذ توفرت للمواطن جميع مقومات الحياة الكريمة.
اللاعب يحيى هرمس لاعب نادي نجران السابق قال مع اطلالة اليوم الوطني لمملكتنا الفتية فإننا نتذكر بكل فخر واعتزاز ما قام به مؤسس هذا الكيان العظيم الملك عبدالعزيز رحمه الله من عمل وجهاد بطولي مشرف اذ حقق معجزة تاريخية كبرى قل مثيلها حيث خطَّ رقعة ملكه الشامخ فوحّد القلب والصف رافعاً الكتاب بالحق والعدل معيداً الى البلد الطيب الطاهر امنه واستقراره بعد طول فرقة وفتنة وتناحر وتمكن المؤسس الباني طيب الله ثراه من ارساء دعائم دولته على هدي الشريعة السمحة ونشر فوق ربوعها ألوية الامن والرخاء وحمل الراية الخفاقة من بعده ابناؤه الغر الميامين وساروا على نهجه وخطاه حتى وصلت المسؤولية لخادم الحرمين الشريفين اذ شهد عهده الزاهر نهضة حضارية شاملة في مختلف جوانب الحياة وباعثاً الامن والرفاهية في نفوس المواطنين والمقيمين على حد سواء.
اللاعب عزان مقبول لاعب نادي نجران قال ان المواطن السعودي ليشعر بالفخر والاعتزاز لانتمائه لهذا الكيان العظيم الذي له ثقل
عالمي ودولي في جميع المحافل والمجالات. ومع اشراقة اليوم الوطني المجيد نتذكر بشموخ وكبرياء تاريخ الوطن الكبير والملاحم البطولية الخالدة لمؤسس هذا الكيان الشامخ الملك عبدالعزيز رحمه الله اذ بفضل الله ثم بإيمانه الكبير وشجاعته الباسلة استطاع ان يوحد الجزيرة العربية ويلم شمل قبائلها وينشر العدل والعلم بين ابناء الوطن وتولى المسيرة من بعد جلالته ابناؤه البررة واكملوا المسيرة المعطاءة الحافلة بالمنجزات والمعجزات وتحقق لبلادنا الخير الكثير في جميع المجالات ومختلف الميادين.