صحيفة المشهد الإخبارية

(رويترز) – أفادت وكالة تونس أفريقيا للأنباء يوم الجمعة أن السلطات التونسية سمحت بفتح تحقيق فيما إذا كان هناك وجود لجماعة تُدعى “المهدي بالجنوب التونسي” وأنها نفذت هجوم نيس، بعد مزاعم تتعلق بإعلان مسؤوليتها عن الهجوم على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقالت الوكالة إن مكتب المدعي العام بمحكمة مكافحة الإرهاب التابعة للسلطة القضائية فوض وحدة أمنية متخصصة لإجراء هذه التحقيقات.

وأضافت الوكالة أن الوحدة ستسعى لمعرفة ما إذا كان التنظيم موجودا ومدى مصداقية المزاعم التي أُثيرت على مواقع التواصل الاجتماعي بأنه المسؤول عن الهجوم الذي وقع في المدينة الفرنسية أمس الخميس.

وقطع المشتبه به رأس امرأة وقتل شخصين آخرين في كنيسة في نيس، ويدعى إبراهيم العويساوي وهو تونسي يبلغ من العمر 21 عاما كان قد هاجر إلى أوروبا في الآونة الأخيرة.

شارك هذا الخبر

آخر الأخبار

يوم الوطن عزنا بطبعنا

الإثنين, 22 سبتمبر, 2025

مهذلْ يُذهل المنصات.

السبت, 20 سبتمبر, 2025

بدءًا من العام الدراسي القادم.. إدراج منهج للذكاء الاصطناعي في جميع مراحل التعليم العام

الخميس, 10 يوليو, 2025

التنمّر بين الأقران

الأربعاء, 9 يوليو, 2025

مصدر مسؤول بوزارة الداخلية: ضبط شبكات إجرامية تمتهن تلقي المخدرات والاتجار بها بمنطقتي الرياض وحائل والقبض على عناصرها وعددهم (37) شخصًا

الأحد, 6 يوليو, 2025

ألبوم الصور

كتاب الرأي

اضف تعليقاً

أخبار ذات صلة