عن الكاتب
يلقى الامر السامي لمقام خادم الحرمين الشريفين صدآ كبيراً وواسع النطاق في كافة الشرائح المجتمعيه بين مؤيد ورافض وفي ظل حضور الأمر السامي وتداعيات الامور وجب ان يكون المواطن أكثر وعيآً فالمطالبه بالقيادة مرت بمراحل كثيره بحزم وجزم وتقبل واستنكار وولاة الآمر في حال إكتمال الرؤيه وضعوا المواطن هو الحكم والقاضي فكل ولي امر يحق له تقبل الامر من عدمه والسماح لمن يقعون تحت ولايته ..وفي حال كانت الضروره اكبر من ذلك كا لأرامل والمطلقات ومن لا تملك الولي الذي يقوم بشؤؤنها فهنا الضروره اباحث الأمر الذي يعدة البعض محظور وغير قابل للنقاش من هذا المنطلق الفيادة لهدف وسد نقص ودفع عجله الحياة ينبغي ان نفق له باحترام ..اما غير هذا فلسنا بحاجه ازدحام او عرض ممتلكات خاصه والتباهي بها …
تظل الانثى بغريزتها احوج مايكون لمن يعاملها كالأميرة فالقيادة حاجة و ضروريه لاتقليد ومواكبه فقط.
ولكم جزيل الشكر
تظل الانثى بغريزتها احوج مايكون لمن يعاملها كالأميرة فالقيادة حاجة و ضروريه لاتقليد ومواكبه فقط.
ولكم جزيل الشكر
.
أ. ام.ساره
أ. ام.ساره
“نجران نيوز”